دليل المستهلك لكتابة خطاب شكوى جاهز

• تحسين الخدمات والمنتجات:

• تحفيز الابتكار والتطوير:

• تعزيز رضا العملاء:

• بناء الثقة والشفافية:

• تعزيز السمعة والمصداقية:

• تشجيع على المشاركة الفعّالة:

• تصرفات غير لائقة:

قد تكون تصرفات الموظف غير لائقة أو غير احترافية، مثل اللغة البذيئة أو المواقف الاستفزازية.

• سوء المعاملة:

إذا كنت تتعرض لمعاملة سيئة من قبل موظف، لديك الحق في تقديم شكوى تعبر عن سلوكه.

• عدم الاستجابة لاحتياجات العملاء:

إذا كنت تواجه تجاهلًا لاحتياجاتك أو استفساراتك من قبل الموظف، من حقك كتابة شكوى لتجاهله خدمتك.

• تقاعس في الأداء:

في حالة التقاعس في الأداء أو تقديم خدمات غير كافية، لديك حقوق تتيح لك تقديم شكوى تعبر عن ذلك.

• انتهاك لسياسات الشركة:

إذا كان الموظف ينتهك سياسات الشركة أو القوانين الداخلية، يمكن أن يكون لديك قاعدة قانونية لكتابة خطاب شكوى.

المشتكي:

[اسمك]

[عنوانك]

[رقم الهاتف]

[البريد الإلكتروني]

المشكو عليه:

[اسم المشكو عليه]

[وظيفته]

التاريخ:

[تاريخ تقديم الشكوى]

الموضوع:

[عنوان الشكوى]

تفاصيل الشكوى:

أنا أقدم هذه الشكوى بخصوص [تفاصيل الحادث] الذي وقع في [تاريخ الحادث]، حيث تعرضت لـ[شرح تفصيلي للحادث] من قبل المشكو عليه.

التفاصيل الإضافية:

التوقيت والمكان:

في [تاريخ]، كنت في [مكان الحادث].

وثائق داعمة:

يتم توفير الوثائق الملموسة المرفقة لدعم هذه الشكوى.

التأثير على طلبك أو خدمتك:

[وصف لتأثير سلوك الموظف]

توقيع:

[توقيعك]

[تاريخ التوقيع]

سيادة رئيس هيئة تنظيم المياه والكهرباء المحترم.

تحية طيبة، وبعد:

الموضوع: شكوى ضد شركة الكهرباء.

نحن سكان المدينة السكنية التابعة لجامعة الملك سعود، نبث إليكم شكوانا هذه التي نقدمها في نموذج شكوى ضد شركة الكهرباء.

وفي مستهلها نجد أنه لزامًا علينا أن نسجل مشاعر الشكر، مدادها من نبض قلوبنا المقدرة للجهود الجبارة التي تبذلها مؤسستكم الموقرة، في سبيل خدمة المواطنين.

أما عن مشكلتنا نحن سكان هذا الحي، فتتمثل في التلاعب المتواصل بتشغيل وإطفاء المولدات الكهربائية لمنطقتنا بشكل فجائي، لاسيما في هذا الشهر بالتحديد.

وبرغم أننا ملتزمون جميعًا بالسداد المنتظم لفواتير الكهرباء، مثل غيرنا من سكان المناطق المجاورة، لكننا نجد في المقابل خدمة رديئة -مع الأسف- من قبل مؤسسة الكهرباء، وتكرار لذلك الخلل؛ أحرق أغلب أدواتنا الكهربائية لأكثر من مرة.

كما أن بعضنا يمتلك محلات تجارية تعتمد الكهرباء شيئًا أساسيًا للقيام بعملها، كالمحلات التي تعتمد الكهرباء بتشغيل أجهزة الصراف الآلي، التي يستخدم عبرها المواطنون بطائقهم المصرفية، لسداد قيمة البضاعة المشتراة من قبلهم.

وفي بعض المحلات تُعدُّ الثلاجات من أهم أدوات الحفاظ على البضاعة، وتكرار الانطفاءات -خاصة في فصل الصيف- يسبب ذلك في تلف بضاعة بمبالغ باهظة.

والضرر الأكبر يكون في المحلات التي تعتمد الحاسوب في عملها، وكذلك المعاهد والجامعات التي تعتمد التعليم المباشر، أو التعليم عن بعد عبر منصات التعليم الإلكترونية.

وكذلك لا نغفل عن دور الكهرباء في المستشفيات والمراكز الصحية المختلفة، التي تكون الكهرباء فيها عنصرًا لا غنى عنه، فجميع الأجهزة الطبية مرتبطة بها، ومعتمدة عليها.

وباختصار: صرنا في زمن لا يمكن التصرف في شيء  إلا في ظل وجود الكهرباء، فكيف بعد كل ذلك نتساهل في حق من يقصر في توفير الخدمة الجيدة لنا! وهذا حق تحفظه لنا دولتنا الموقرة.

ولقد تساءلنا كثيرًا عن السبب، وتواصلنا بمعارفنا في الأحياء المجاورة لنا في منطقتنا، لنعرف مستوى الخدمة لديهم، فتفاجأنا بأنهم يثنون على الخدمة، وينفون تواجد أي خلل لديهم.

وهذا دعانا للتواصل مع مؤسسة الكهرباء، لمعرفة سبب سوء الخدمة لدينا بالتحديد، فطرحوا احتمال وجود خلل هندسي في المولدات الخاص بالمنطقة، وتعهدوا بصيانتها على وجه السرعة.

سيادة الرئيس:

لقد مر على تبليغهم أكثر من شهر، وما زلنا نعاني من وجود ذلك الخلل، وما زلنا أيضًا متضررين من الانقطاع المفاجئ في التيار الكهربائي، وكذلك إعادته بشكل فجائي، مما يتسبب بحدوث راجع كهربائي قوي، يسبب تلف الأجهزة المنزلية التي بحوزتنا.

سيادة الرئيس:

صحيح أن مثل هذه الأخطاء واردة الوقوع، وأن علينا التعاون مع دولتنا، ونقوم بتبليغ جهة الاختصاص، من أجل حل المشكلة.

لكن تكرار المشكلة بشكل مزعج، وكذلك تضررنا المادي من جرّاءِ تكلفة تصليح أجهزتنا التي تتلف نتيجة لهذا الخلل المتكرر، كل هذا يدفعنا لكتابة نموذج شكوى ضد شركة الكهرباء، ثم إرساله إلى الهيئة.

وذلك من أجل تبليغهم رسميًا بحجم المعاناة التي أصابتنا، بسبب تكرار انقطاع تيار الكهرباء وعودته بشكل مفاجئ، وعدم قيام شركة الكهرباء بإصلاح الخلل، مع علمهم بذلك.

سيادة الرئيس:

إن هدفنا جميعًا هدف واحد، وهو تطوير خدمة الكهرباء في منطقتنا أسوة ببقية المناطق، وتصليح الخلل من موطنه، حتى لا تحدث خسائر في الأرواح إذا ما كان الخلل خطيرًا، وقد يودي بحياة أي شخص لا يعرف خطورته.

كما أن مطلبنا كذلك، هو تعويض المواطنين عن الخسارة المادية التي أنفقوها وهم يُصلحون ما يتلفه خلل التيار الكهربائي.

وختامًا تقبلوا كل الود والعرفان لجهودكم.

وفقكم الله وحفظكم دومًا.

مقدم الطلب/ سكان الحي.

التاريخ/

أسماؤهم/