مرحباً بكم في مقالنا لهذا اليوم خطاب تظلم جاهز نقدمه لكم من موقعكم المميز والمتألق موقع معاريض.
في هذا الموقع نصيغ لكم المقالات بطريقة احترافية وأسلوب جذاب، كما يقدم الموقع جميع الخدمات الكتابية من كتابة خطابات ونماذج شكوى وطلبات ومعاريض وغيرها الكثير والكثير.
ويمكنكم الحصول على خدماتنا بأفضل سعر وأعلى معدل استجابة، وذلك من خلال التواصل معنا على الرقم التالي:
جدول المحتويات
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى معالي/ [اسم الجهة المسؤولة] الموضوع: تظلم بشأن [موضوع التظلم] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أتقدم إليكم بهذا التظلم راجياً منكم النظر في قضيتي. أنا [اسمك]، وأعمل في [اسم الجهة أو المؤسسة]، وقد تعرضت لـ [وصف مختصر للمشكلة أو القرار الذي تتظلم منه]، والذي أعتبره غير عادل أو غير صحيح. [قم بشرح تفاصيل القضية بشكل واضح ودقيق، مع ذكر التواريخ والأحداث المهمة، وأسباب تظلمك.] أطلب منكم إعادة النظر في هذا القرار، حيث أن [أضف الأسباب التي تدعم طلبك، مثل الوثائق أو الشهادات التي يمكن أن تدعم موقفك]. أشكركم على وقتكم واهتمامكم، وأتطلع إلى ردكم في أقرب فرصة ممكنة. مع خالص التحية، مقدمه إلى سيادتكم: الاسم: رقم الجوال: رقم الهوية: التاريخ: |
ولتحميل نموذج خطاب تظلم جاهز، يمكنك الضغط على الرابط بالأسفل:
بسم الله الرحمن الرحيم
[اسم الجهة المعنية (مثل إدارة الموارد البشرية)] [عنوان الجهة المعنية] الموضوع: تظلم بشأن [موضوع التظلم] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أتقدم إليكم بهذا الخطاب للتعبير عن تظلمي بخصوص [وصف مختصر للموضوع، مثل قرار إداري أو تقييم أداء]، الذي تم اتخاذه بتاريخ [تاريخ القرار]، والذي أرى أنه لم يكن عادلاً. [قم بتفصيل القضية، مع ذكر الأسباب التي تجعلك تعتقد أن القرار غير عادل. يمكنك ذكر أي أحداث أو ظروف تتعلق بالموضوع.] أطلب منكم إعادة النظر في هذا القرار، حيث أن [أضف الأسباب التي تدعم طلبك، مثل أداءك السابق، الشهادات، أو أي وثائق أخرى ذات صلة]. أشكر لكم تفهمكم واهتمامكم، وأتطلع إلى ردكم في أقرب فرصة ممكنة. مع خالص التحية، [البيانات الشخصية وبيانات التواصل] |
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى رئيس ديوان المظالم/ ………………………. المحترم. حياكم الله تحية طيبة، وبعد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الموضوع/ خطاب تظلم جاهز. سيدي الرئيس: أعمل في وظيفة مرموقة، وهذه الوظيفة هي إدارة المؤسسة التي أنا فيها، على الرغم أن هذا العمل لا يتوافق مع تخصصي، ولكني أمتلك كاريزما في الإدارة بشكل كبير، والكل يعرف ذلك، ثم إن هذا أصبح معروفًا ومشهورًا لدى الناس، فكما ذكرت أنه ليس في مجال تخصصي الجامعي، ولكنها المهارة والقدرة على الإدارة التي أمتلكها، جعلتني رائدًا في هذا المجال وفي يوم من الأيام أتاني آتٍ إلى مكتبي في عملي، هذا الآتي هو عمي الشقيق، وبعد أن تبادلنا أطراف الحديث، أخبرني أنه يريدني في أمر خاص، وأنه يجب أن نتحدث على انفراد خارج العمل. وافقت على ذلك، وذهبنا إلى إحدى الاستراحات القريبة، ثم بدأ في الحديث عن مشروع ويريد أن أديره، هذا المشروع قد اختاره مسبقًا، ويمتلك ثلاثة شركاء، أخبرني عن طيبة أخلاقهم وعن كل شيء عنهم. قلت له يجب أن يكونوا على دراية كيف تتم عمل المشروعات وأنه يجب عليهم الصبر، أما من أول يوم يأتي يطالبني بأرباح أو مال له، فهذا سيكون متعبًا للغاية. أوقفني وقال لا تقلق كل شيء عليَّ ولا تحمل أي هم!! يبدو أنه واثق منهم جدًّا. قلت له حاليًا أنا أمتلك عملًا ولا أريد أن أتركه، لأني مرتاح فيه جدًّا، و…. قاطعني مباشرة وقال وفي حالة كان الراتب أفضل والمميزات أروع من عملك الذي أنت فيه. قلت حسنًا، سأدرس الأمر ثم أخبرك لاحقًا. قال إياك أن تخبر أحدًا!! تعجبت لطلبه العجيب هذا! قلت له حسنًا. وفي اليوم التالي، أخبرته برسالة أني غير موافق على هذا، ولن أترك عملي الحالي فأنا سعيد وانا أعمل فيه. وبعد أيام قلائل، جاء إلى العمل من جديد، فقد كان أكثر وقتي في العمل، والذي يريدني يجدني هناك بكل تأكيد هذه المرة دعاني إلى الغداء، عنده في البيت. وافقت على أن يكون يوم الجمعة، فهو يوم إجازة بالنسبة لي. بعد الغداء جلسنا لنتناقش حول الموضوع من جديد، وبدأ يحاول إقناعي أن أمسك المشروع، وأنه هذا المشروع سيكون لنا، ولا نحتاج لأي شخص. وبدأ يقدم لي الأشياء التي سأحصل عليها، وأنه سيكون هناك بدل تأسيس كبير جدًّا. الصراحة أني بدأت أقتنع لأنه عمي وأنا أثق فيه، قلت لا بأس أن أخوض هذه التجربة، فقد يكون أفضل من العمل الحالي، لا أدري، لنرى ذلك بأم أعيننا. بعد أيام، وبعد أن تدبرت أمور خروجي من العمل الأول، ذهبت لأمسك عملي الجديد، في الحقيقة أنني في البداية استلمت فقط أرضية وهي بعيدة نوعًا ما عن المدينة، هذه الأرض هي مكان بناء المشروع، أرض خاوية تحتوي على كثير من أكياس القمامة. وبدأت في العمل بكل قوة واجتهاد، وما هي إلا أشهر قليلة حتى أصبحت تلك الأرض مصنعًا رائعًا وذا واجهة رائعة وجميلة. وبعد سبعة أشهر من العمل الجاد يتم تحديد تاريخ فتح المصنع. إلى هذه اللحظة لم أستلم منه بدل التأسيس ريالًا واحدًا بل راتبي المتفق عليه فقط. وقد تم الاتفاق على بدل تأسيس وراتب ثابت في فترة عملي. وعندما يبدأ المشروع بالعمل يكون هناك نسبة من بعض الأشياء مثل المبيعات أو الإنتاج حسب ما يتم الاتفاق عليه في بداية العمل. قبل الافتتاح الرسمي قلت له أني أريد حقوقي من التأسيس، فوافق من فوره وقال نعم حاضر، سأتشاور مع الشركاء ثم أخبرك. وبعد أيام قال لي ليس الآن الظروف صعبة وما زال المصنع يحتاج إلى أموال كثيرة من أجل الدعم، وحتى أجور الموظفين من قبل الشركاء، لأنه قد تثقل على المصنع خصوصًا في بداية الأمر. مرت سنة كاملة على هذه الحادثة ولم أر شيئًا ولم أستلم ريالًا واحدًا من بدل التأسيس. فعدت مرة أخرى إليه وطالبته، وقال احسبه، قلت له ولم أحسبه وقد تم الاتفاق عليه. نعم فقد تم الاتفاق على مبلغ معين منذ البداية، وهذا المبلغ كان 40 ألف ريال سعودي. قال لي: الصراحة يا ابن أخي الشركاء قالوا إن المبلغ كبير للغاية، ولا نستطيع أن ندفعه لك مرة واحدة، فما رأيك أن يكون تقسيطًا، وتساعدنا في هذه. فكرت في نفسي طالما أن المبلغ سيأتي فلا بأس، حتى وإن كان تقسيطًا، صحيح أنه لو كان مبلغًا واحدًا لاستفدت به كثيرًا، ولكن لا بأس. واتفقنا على أن يكون هناك دفعة كل ثلاثة أشهر ويقسم المبلغ على أربع دفعات، أي أنه سيكون في فترة سنة. مرت الثلاثة الأشهر الأولى سريعًا، وفي الموعد ذهبت إليه لأطالبه بحقي، فبدأ في تقديم الأعذار. هذه المرة قلت له أخبرني بصراحة ما الذي يحدث، قالها بكل صراحة: الشركاء رافضون أن يدفعوا بدل التأسيس؛ لأنه مبلغ كبير جدًّا، ولكن من الممكن أن يدفعوا لك عشرة آلاف سعوي وخلاص. قلت له: أنا اتفقت معك بصفتك المدير العام للمصنع وبصفتك أيضًا المخول من قبل الشركاء، لا علاقة لي بالشركاء، يرفضون أو يوافقون سيان بالنسبة لي. قال: صحيح ولكني لا أستطيع، ولكني سأرضيك، سأجعل لك من نصيبي بمقدار ما معك من بدل تأسيس. وبعد حساب نصيبة سيكون المبلغ مساويًا 12%. كتبنا ورقة مع وجود الشهود في ذلك، على أن تكون هذه الورقة سرية، والذي لم أكن أعرفه هو أنه أي ورقة بين الشريك وأي طرف آخر ملغية حسب الاتفاق مع الشركاء المسبق في عقد الشراكة. مرت الأيام سريعًا لينكشف الغطاء عن هذا كله، حيث قرر الشركاء أن يستغنوا عني وأن يكون واحد من الشركاء مكاني، وقد كان منصبي هو المدير التنفيذي في المشروع. في هذه اللحظة طالبت بجميع حقوقي، ولكنه حاول أن يراوغ معي، وقال أنا أعطيك 5 ألف سعوي مني، وينتهي الأمر. رفضت عرضه جملة وتفصيلًا. وقدمت أوراقي إلى مكتب العمل، ولكن الموضوع يبدو أنه طويل جدًّا، وقد عينوا من قبلهم محاميًا ومحاسبًا قانونيًّا، وهذا قد يجعل الموضوع يطول أكثر، وإلى الآن خمسة أشهر ولا يوجد بارقة أمل. لذلك لجأت إليكم معالي الوزير، وقدمت بين أيديكم تظلمي هذا، وأنا على أمل بالله ثم بكم في نصرتكم للمظلوم وإرجاع حقه. مع جزيل الشكر والتقدير لمعاليكم، وجزاكم الله خيرًا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مقدم التظلم/ ………………………… رقم الهوية الوطنية/ ……………………… رقم الهاتف/ …………………………. محل الإقامة/ ………………………… التوقيع/ ………………………….. |
مقالات ذات صلة:
بهذا القدر نكتفي، وبهذا القدر وصلنا إلى ختام مقالنا لهذا اليوم خطاب تظلم جاهز، نلقاكم في مقالات جديدة رائعة ومميزة كما عودناكم، يمكنكم التواصل معنا على الرقم التالي:
هو وثيقة رسمية يقدمها الشخص الذي يرى أن حقه قد انتُهك أو أن قرارًا ما صدر ضده بشكل غير عادل، يطلب فيها إعادة النظر في هذا القرار أو تصحيح الخطأ.
لتوضيح وجهة نظرنا، وتقديم الأدلة التي تدعم موقفنا، وطلب إعادة النظر في قرار أو إجراء ما.
تحديد الجهة الموجه إليها، بيان المشكلة بشكل واضح، سرد الأحداث، ذكر الحقوق المخالفة، طلب الحل، وتقديم الأدلة.
أي شخص يشعر بأن حقه قد انتُهك سواء كان مواطنًا، موظفًا، طالبًا، أو غير ذلك.
تختلف الجهات المستقبلة للتظلم حسب طبيعة المشكلة، فقد تكون جهة عمل، مؤسسة تعليمية، أو جهة حكومية.
تختلف المدة حسب الجهة المختصة ونظامها الداخلي، ولكن عادة ما تحدد الجهة المختصة مدة زمنية للرد.