ايميل وزارة الصحة السعودية هو وسيلة تواصل حديثة ومباشرة بين المواطنين والوزارة، ويعد جزءًا مهمًا من الخدمات الرقمية التي تقدمها الوزارة لتسهيل تواصل المواطنين والمقيمين مع الجهات الصحية المختلفة.
تساهم هذه الخدمة في تقديم الشكاوى، الاستفسارات، أو حتى الاقتراحات، مما يعزز شفافية التعامل وسرعة الاستجابة للمشكلات الصحية.
مثل ذلك وأكثر تجدونه معنا، تواصلوا معنا الآن لتجدوا ما يسركم ولتحصلوا على الخدمة اللي تبونها، تواصلوا على الرقم التالي:
جدول المحتويات
توفر الوزارة هذه الخدمة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي لتسهيل التواصل، ويمكن الاستفادة منها من خلال اتباع عدة خطوات بسيطة:
زيارة موقع وزارة الصحة: |
أول خطوة هي زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة الصحة السعودية، حيث يتوفر جميع المعلومات الخاصة بالخدمات الإلكترونية. |
اختيار خدمة البريد الإلكتروني: |
يمكن العثور على خيار “الاتصال بنا” في قسم الخدمات الإلكترونية.
هذا الخيار يتيح للمستخدمين الوصول إلى البريد الإلكتروني للوزارة بسهولة. |
كتابة الرسالة بوضوح: |
يُنصح بكتابة الرسالة بصيغة واضحة ومختصرة، تحتوي على جميع المعلومات الضرورية مثل الاسم، رقم الهوية، موضوع الشكوى أو الاستفسار، والمعلومات الأخرى المطلوبة. |
انتظار الرد الرسمي: |
بعد إرسال الرسالة، سيتم معالجة الشكوى أو الاستفسار من قبل فريق مختص في الوزارة، وسيتم الرد على الإيميل المرسل بأسرع وقت ممكن. |
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى معالي الوزير السيد/ ………………………. وزير الصحة. حياكم الله تحية طيبة، وبعد: الموضوع/ شكوى ضد مستشفى. في البداية نثمن الجهود التي تقوم بها الوزارة، والله إنه لجهد عظيم، وتستحقون من أجله الشكر والتقدير والثناء الحسن. ابتداءً من تلك الخدمات الكثيرة التي تقدم للمواطنين، والتي تتمثل في بناء المستشفيات الحكومية والمراكز الطبية الخاصة، وغيرها من المراكز التابعة للوزارة سواء الصغير أو الكبيرة. أيضًا متابعة المنشئات الصحية بمختلف أنواعها وتنوعها، سواء الخاصة أو الحكومية، فالوزارة تعمل بكل جهد وقوة من أجل المواطنين ومن أجل تحقيق الأهداف التي طرحتها الوزارة بإنشاء منشئات صحية وفق مواصفات ومعايير خاصة وعالمية، هذه المنشئات توفر للمواطنين الخدمات الصحية بالطريقة الصحيحة والمناسبة، ولا تجعل من الخدمات الصحية التي تقدمها تتحول إلى تجارة بأيدي أولئك الأشخاص عديمي الضمير، وعديمي الإنسانية، والذين جعلوا من مهنة الطب أُلعوبة في أيديهم، يحولونها إلى تجارة من أجل التكسب والتربح، وهذا يؤدي إلى التلاعب بأرواح الناس، وهذا قد يأتي من شخص معين، فتكون المصيبة أهون، لأن الناس ستنفر منه بعد أن يذاع أمره وينتشر خبره. أما عندما يأتي من منشأة كاملة، فهنا تقع الكارثة، وهنا يتم تحويل تلك المنشأة الصحية والتي تقدم خدمة صحية معتبرة وإنسانية ومهنة راقية ولا تهتم بالأموال ولا بالكم، إلى منشأة لا يهمها غير الربح والمال، ولا تكترث لأرواح الناس، ولا تعبأ بهم، وهذا قد يتحول إلى مكان للعبث بأرواح الناس وأجسادهم، هنا تقع المسؤولية على وزارة الصحة في معاقبة مثل هؤلاء المجرمين، وفي إيقافهم عند حدهم، وفي تطبيق الإجراءات الحازمة ضدهم، وهذا يعتبر ردعًا وصدًّا لكل من تسول له نفسه في تحويل هذه المهنة الراقية الإنسانية التي تتصل بالأرواح، إلى مهنة الغرض منها التكسب والمادية وتتصل بالأموال فقط، وهذا منافٍ للأخلاق ومنافٍ للقسم الطبي الذي يقسمه كل متخرج من كلية الطب بكل تخصصاتها. هذا كله يكون منافيًا للدين ولأحكام الشريعة السمحة، والتي ترى أن الاهتمام بالجسد والروح من الأوليات ولا يمكن تقديم عليها أي شيء آخر، حيث إن إزهاق المرء لنفسه محرم، وازهاقها من الغير محرم وقد شدد الشرع على ذلك إلا بما حدده الشرع مثل القصاص وغيره. معالي الوزير: أكتب إليكم هذه السطور وقلبي يعتصر ألمًا، لا أعرف كيف أبدأ في سرد التفاصيل، ولكني أريد أن أكتب بياناتي ابتداءً: الاسم/ ………………………… رقم الهوية الوطنية/ ……………………. رقم الهاتف/ ………………………….. محل الإقامة/ ……………………………… طالما كانت المهنة الطبية هي حملي منذ طفولتي ومنذ ادراكي العقلي، وكان هذا بغيتي ومنيتي، وقد اجتهدت من أجل تحصيل ذلك وحصلت عليه فعلًا. وقد توظفت في أحد المستشفيات الحكومية في بداية أمري، وقد كنت سعيدًا للغاية، وكانت البداية جيدة جدًّا، حتى تم تعيين مشرفًا على القسم الذي أعمل فيه من قبل المشفى، وقد كان سيئًا جدًّا، بل سيئًا للغاية، لا يعرف كيف يتعامل مع الموظفين أو مع المرضى، وقد كان لي لقاءات حادة معه، مما جعلني أترك الوظيفة نهائيًّا، وقد كرهت الطب بسببه وقد كان يتعاون معه كثير من الموظفين سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. ولذلك فإن هذه النظرة جعلتني أترك العمل وأغادر من المشفى، وقد ذهبت إلى العمل الحر؛ حيث وجدت في راحتي على الرغم من عدم وجود أي صلة بين العمل والتخصص. وكانت حياتي سعيدة جدًّا بهذا، ولم أَكِل أو أَمِل، وتزوجت بعدها، وقد كنت أكره المستشفيات بسبب ما حصل لي في بادئ الأمر. وعندما يكون معي مرض أحد أقاربي فإنه يصيبني القلق والتوتر، ولا أعرف ماذا أفعل. وبعد فترة من الزمن لعلها طويلة، مرض ابني وقد أخبرني الأطباء أنه سيتعافى باستخدام الأدوية التي تم وصفها له من قبلهم. وبدأنا في الاستخدام للأدوية، ولكن بعد أن تنتهي الجرع العلاجية يعود المرض كما كان وأشد فتكًا. وهكذا في كل مرة، واستمر الأمر هذا لمدة سنة تقريبًا، وقد كان الدكتور المتابع له/ ………………….. يعمل في مشفى/ ……………………… وقد كتب له الأدوية أكثر من ثلاث جرع، ولم يستفيد منها بشيء بل كان في كل مرة تسوء حالته أكثر. وعندما غيرت ذلك الطبيب وذهبت به إلى مشفى آخر أخبروني أن ذلك الدواء لم يكن المطلوب بشكل أكثر اختصاصًا، وهذا أثر سلبًا على صحته بل إن المرض الأساسي قد صار أشد فتكًا، وأنه عرَّض حياته للخطر، ولذلك يجب أن يبدأ في جرعة أخرى، على الرغم أن الفحوصات واضحة جدًّا، ولكن ذلك الدكتور كان يراها ويكتب العلاج مباشرة، لم أذكر أنه مرة طلب مني التاريخ المرضي أو ما شابه. وقد تأخرنا في علاج المرض كثيرًا، وهذا أثر تأثيرًا سلبيًّا على صحة ولدي، وأنا حاليًا في مشفى/ ………………….؛ حيث يرقد ولدي وصحته في خطر شديد. وأنا أرفع إليكم هذه الشكوى ضد الدكتور/ ……………………. في مشفى/ ………………………. حيث تسبب في إلحاق الضرر بولدي، وقد تواصلت معه ليلة أمس وأخبرته بما حصل ولكنه رد علي ردًّا سيئًا، وقد أرفقت لكم صورة الدردشة التي على الواتساب بيني وبينه. كما أنني سأرفق لكم التقارير والفحوصات من بداية مرض ابني لترون بأنفسكم كيف سار الأمر. أرجو من سيادتكم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك. حتى لا يمر غيري بما مررت به، ونحافظ على صحة وأرواح أطفالنا. شاكرين لكم حسن تعاونكم معنا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الاسم/ ……………………………… التوقيع/ ……………………………….. |
لمن يرغب في تقديم شكوى حول خدمة صحية معينة، سواء كانت تتعلق بمستشفى، مركز صحي، أو أي خدمة طبية أخرى، يمكن اتباع الخطوات التالية:
الدخول إلى موقع وزارة الصحة الإلكتروني: |
من خلال زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي للوزارة، يمكن الوصول إلى بوابة “تقديم الشكاوى”. |
اختيار نوع الشكوى: |
يوجد في الموقع قائمة تضم أنواع الشكاوى المختلفة التي يمكن تقديمها، سواء كانت متعلقة بتجربة مريض، جودة الخدمة الطبية، أو حتى التعامل مع العاملين في القطاع الصحي. |
ملء النموذج الإلكتروني: |
بعد اختيار نوع الشكوى، يجب على المستخدم ملء النموذج الإلكتروني المتاح على الموقع. يتضمن النموذج معلومات شخصية مثل الاسم، رقم الهوية، معلومات الاتصال، وتفاصيل الشكوى. |
إرسال الشكوى وانتظار الرد: |
بعد إكمال جميع الحقول المطلوبة، يمكن للمستخدم إرسال الشكوى مباشرة عبر الموقع. سيتم معالجة الشكوى من قبل الجهات المعنية، وسيتم التواصل مع صاحب الشكوى عبر الإيميل أو الهاتف لتقديم الرد أو الإجراء المناسب. |
اقرأ أيضًا: ايميل طلب وظيفة
بهذا القدر نكتفي، فقد ذكرنا لكم المعلومات المطلوبة واللازمة بطريقة رائعة جدًّا وأسلوب مميز التي تتعلق بـ: ايميل وزارة الصحة السعودية.
ويمكنكم التواصل معنا وطلب الخدمات الكتابية التي نقدمها لكم، وذلك عبر الواتساب على الرقم التالي:
عبر البريد الإلكتروني الرسمي للوزارة أو من خلال بوابة الوزارة.
وضوح الموضوع، كتابة الرسالة بأسلوب رسمي، وإرفاق المستندات اللازمة.
تختلف حسب طبيعة الطلب.
نعم، عبر الاتصال أو إرسال متابعة للإيميل نفسه.
يتوفر البريد الرسمي عبر الموقع الإلكتروني للوزارة.